‎تصميم طباعة الصور والغرافيك على القمصان


‎تصميم طباعة الصور والغرافيك على القمصان

‎تصميم طباعة الصور على القمصان

‎الخبرة الأولى التي مرّ بها معظم الناس بما خص تصميم القمصان، وبحسب أعمارهم، والتي قد يكونوا حصلوا عليها من بعض المحلاّت المظلمة والوسخة، يتمّ عرضها ونسيانها في إحدى زوايا المراكز التجارية المحلية. تتضمّن هذه القمصان عادةً جملاً مسلية ومبتذلة وتصحبها أيضاً صورة وقحة بعض الشيء.

‎مع ذلك، كانت هذه التصاميم لا بأس بها، لأنه لم تكن لدى الناس حاجة للحصول على تصميم ممتاز للقمصان، لم يكونوا يعرفون شيئاً عنه، ولا كيف يحصل أو من ينفّذه ولا شيء حول ما يمكن أن يعنيه. كانت تجري عملية شراء الثياب بشكلٍ أساسي من محلات الألبسة الجاهزة!

‎عالم اليوم هو عالم إستهلاكي بامتياز وهكذا فإن المملكة المتحدة هي وطن يجاوب على حاجات المستهلكين لديه. على هذا الأساس، أصبح تصميم القمصان يُعرف كفنٍ قائمٍ بذاته.

‎إذا رغب أحد اليوم بالحصول على قميص مطبوع، ليس ذلك فقط متاحاً لهم وإنما لديهم خيارات واسعة تتعلّق بكيف يمكن للقميص أن تستعمل وما الذي سيُطبع عليها ومن يقدر على تصميمها.

‎يتألّف فريق عمل إفشنسي من مصمّمي قمصانٍ خبراء في مجالهم وقد صمّموا فعلياً قمصانٍ لمناسبات ك:

‎أعياد الميلاد والمناسبات الإجتماعية
‎نشاطات الشركة
‎علامة الموضة الصغيرة والفردية
‎مصمّمو الأزياء العالميّون

‎الخطوة الأولى في أي مشروع تصميم قميص هو التشاور مع الزبون ونضمن أن فريق مصمّمي إفشنسي يعون ويفهمون السوق الذي سيتمّ بيع القمصان المصمّمة فيه وما الذي تعتزم فعله أو قوله للزبون.

‎الموضة هي دائمة التغيّر ، من هنا نجد أنه مهمّ بالنسبة لبعض الزبائن أن يبقوا مواكبين للموضة بأشكالها وأساليبها وصرعاتها وألوانها إلخ. مع ذلك، بالنسبة لزبائن آخرين، من الضروري لفريق عمل إفشنسي أن يقارب عملية تصميم القمصان عبر البحث عن صرعات الموضة القادمةـ أشكالها وأساليبها، إلخ إذ قد يرغبون بمجاراتها أو حتى بالإنقلاب عليها. مجاراة الموضة السائدة ليست بالضرورة عملاً جيداً من هنا أهمية إمتلاك خبرة لمعرفة القواعد التي يمكن خرقها وكيفية مقاربة ذلك.

‎من خلال فريق المصمّمين المتمدّد والعريق و الذي يتابع خبرته في مجال تصميم القمصان، سيقدّمون حلاّ تصميمياً للقمصان فريد من نوعه وبحسب ما يطلبه الزبون.

‎لمَ لا تبدأ اليوم بمشروع تصميم قمصانك؟